المعاد هو «المصیر و المرجع و الآخرة.و تورد المعاجم العربیة المرادفات التالیة: البعث، النشور، الحشر و القیامة، کما تورد أیضا الحساب و الآخرة
و البعث هو «الاحیاء من اللّه للموتى، و بعث الموتى: نشرهم لیوم البعث؛ و من أسمائه عز و جل: الباعث.و النشور هو الاحیاء أیضا، و نشر اللّه المیت، ینشره نشرا و نشورا...
الحشر هو جمع الناس یوم القیامةکما یقال حشر یوم القیامة...
أما القیامة فهی: یوم البعث، و فی التهذیب: القیامة: یوم البعث، یوم یقوم الخلق بین یدی الحی القیومالآخرة: «الأخرى و الآخرة هی دار البقاء...
هذا ما ورد عن المعاد من حیث الدلالة اللفظیة: أما فی التعریف فقد ورد أنه «علم باحث عن أحوال النفس بعد المفارقة عن البدن، حیث تتعلق بالبدن أخرى أم لا.
هل یمکن لها السعادة أو الشقاوة؟ و هل یتبدل احداهما بالأخرى، و ما سبب کل منهما
الأضحویة فی المعاد( ابن سینا)- معادناشر: شمس تبریزىمکان چاپ: افست تهرانسال چاپ: 1382 شنوبت چاپ: اول-ص13الی15
- ۰ نظر
- ۰۱ مرداد ۹۳ ، ۱۶:۱۹